ayam7
التسجيل يعطيك صلاحيات اكثر
وتستطيع عنه طريقه رؤيه
باقى اقسام المنتدى
شرفنا تواجدك معنا
مسائل مهمة في العقيدة Cartoon_123


انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

ayam7
التسجيل يعطيك صلاحيات اكثر
وتستطيع عنه طريقه رؤيه
باقى اقسام المنتدى
شرفنا تواجدك معنا
مسائل مهمة في العقيدة Cartoon_123
ayam7
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مسائل مهمة في العقيدة

3 مشترك

اذهب الى الأسفل

مسائل مهمة في العقيدة Empty مسائل مهمة في العقيدة

مُساهمة من طرف عبد الرحمن السبت 28 فبراير 2009, 10:41 am

د - ناصر العقل

العـقيدة لغـة :

من ( العَـقـْـدِ ) وهو الربط والشدّ بقوة ، ومنه الإحكام والإبرام، والتماسُـك والمراصَّة ، والإثبات والتوثـق .
ويطلق على العهد وتأكيد اليمين ( عَـقـْـدٌ ) .
وما عقد الإنسان عليه قلبه جازماً به فهو ( عـقـيدة ) .

العـقـيدة في الاصـطلاح العـام :

الإيمان الجازم بالله ، وما يجب له في ألوهيته وربوبيته وأسمائه وصفاته ، والإيمان بملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر ، والقدر خيره وشره ، وبكل ما جاءت به النصوص الصحيحة من أصول الدين وأمور الغيب وأخباره ، وما أجمع عليه السلف الصالح . والتسليم لله تعالى في الحكم والأمر والقدر والشرع ، ولرسوله - صلى الله عليه وسلم - بالطاعة والتحكيم والاتباع .

موضوع عـلم العـقيـدة :

العقيدة من حيث كونها علماً - بمفهوم أهل السنة والجماعة - تشمل : موضوعات :
التوحيد ، والإيمان ، والإسلام ، والغيبيات ، والنبوات ، والقدر ، والأخبار ، وأصول الأحكام القطعية ، وسائر أصول الدين والاعتقاد ، ويتبعه الرد على أهل الأهواء والبدع وسائر الملل والنحل الضالة ، والموقف منهم .
وعلم العقيدة له أسماء أخرى ترادفه ، وتختلف هذه الأسماء يين أهل السنة وغيرهم .
فمن مسميات هذا العلم عند أهل السنة :

1- العـقـيدة : ( والاعتـقاد والعـقائد)، فيقال : عقيدة السلف وعقيدة أهل الأثر ونحوه .

2- التوحيـد : لأنه يدور على توحيد الله بالألوهية والربوبية والأسماء والصفات ، فالتوحيد هو أشرف مباحث علم العقيدة وهو غايتها ، فسمي به هذا العلم عند السلف تغليباً .

3- السـنـة : والسنة الطريقة ، فأطلق على عقيدة السلف السُّنة لاتباعهم طريقة الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه في ذلك .

وهذا الإطلاق هو السائد في القرون الثلاثة الفاضلة .
4 - أصول الدين : وأصول الديانة ، والأصول هي أركان الإيمان وأركان الإسلام ، والمسائل القطعية وما أجمع عليه الأئمة .

5 - الفقه الأكـبر : وهو يرادف أصول الدين ، مقابل الفقه الأصغر وهو الأحكام الاجتهادية .

6 - الشريعـة : أي ما شرعه الله ورسوله من سنن الهدي وأعظمها أصول الدين .

7 - الإيمان : ويشمل سائر الأمور الاعتقادية .

هذه هي أشهر إطلاقات أهل السنة على علم العقيدة ، وقد يشركهم غيرهم في إطلاقها بالتبع ، كبعض الأشاعرة وأهل الحديث منهم بخاصة .

وهناك اصطلاحات أخرى تطلقها الفرق - غير أهل السنة - على هذا العلم ، من أشهر ذلك :

1 - علم الكلام : وهذا الإطلاق يعرف عند سائر الفرق المتكلمة ، كالمعتزلة والأشاعرة ، ومن يسلك سبيلهم ، وهو لايجوز لأن علم الكلام حادث مبتدع ، ويقوم على التقوّل على الله بغير علم ، ويخالف منهج السلف في تقرير العقائد .

2 - الفلسفة : عند الفلاسفة ومن سلك سبيلهم ، وهو إطلاق لا يجوز في العقيدة لأن الفلسفة مبناها على الأوهام والعقليات الخيالية ، والتصورات الخرافية عن أمور الغيب المحجوبة .

3 - التصوف : عند بعض المتصوفة والفلاسفة ، والمستشرقين ومن نحا نحوهم ، وهو إطلاق مبتدع لأنه ينبني على اعتبار شطحات المتصوفة ومزاعمهم وخرافاتهم في العقيدة .

4 - الألهيات : عند أهل الكلام والفلاسفة والمستشرقين وأتباعهم وغيرهم ، وهو خطأ ، لأن المقصود بها عندهم فلسفات الفلاسفة ، وكلام المتكلمين والملاحدة فيما يتعلق بالله - تعالى - .
5 - ما وراء الطبيعة : أو " الميتافيزيقيا " كما يسميها الفلاسفة والكتاب الغربيون ومن نحا نحوهم ، وهي قريبة من معنى الإلهيات .
ويطلق الناس على ما يؤمنون به ويعتنقونه من مبادئ وأفكار ( عقائد ) وإن كانت باطلة أو لا تستند إلى دليل عقلي ولا نقلي ، فإن للعقيدة مفهوماً صحيحاً هو الحق ، وهو عقيدة أهل السنة والجماعة المستمدة من الكتاب والسنة الثابتة ، وإجماع السلف الصالح .
وللعقيدة - أيضاً - مفاهيم باطلة ، وهي كل المعتقدات التي تعارض أو تخالف ما جاء عن الله - تعالى - وعن رسوله صلى الله عليه وسلم ، فإطلاق مفهوم العقيدة كمفهوم الدين ، فالدين الحق ( دين الله) يسمى ديناً، وكذلك تدين المشركين لغير الله يسمى ديناً ، قال تعالى :
{ لَكُمْ دِينُكُمْ وَلِيَ دِينِ } [ الآية 5 / سورة الكافرون ]
فالشيوعي : يعتنق آراءً وأهواءً باطلة ، ويسميها عقيدة وديناً .

والبـوذي : يعتنق آراءً وأهواءً باطلة ، ويسميها عقيدة وديناً .

واليهودي : يعتنق آراءً وأهواءً باطلة ، ويسميها عقيدة وديناً .

والنصراني : يعتنق آراءً وأهواءً باطلة ، ويسميها عقيدة وديناً .

أما العـقيدة الإسلامية إذا أطلقت فهي :

عقيدة أهل السنة والجماعة ، لأنها هي الإسلام الذي ارتضاه الله ديناً لعباده .


ونسبة أقوال الناس والفرق ومعتقداتها المخالفة للسلف إلى الإسلام لا تجعلها من العقيدة الإسلامية الحقة ، بل هي معتقدات ُتنسب إلى أصحابها ، والحق منها براء ، وقد يسميها بعض الباحثين ( إسلامية ) ، من باب النسبة الجغرافية والتاريخية ، أو لمجرد دعوة الانتماء ، أي : أن أصحابها ومعتقديها يدعوّن الإسلام ويسمونها إسلامية ، لكن الأمر عند التحقيق يحتاج إلى العرض على الكتاب والسنة في أمر الاعتقاد ، فما وافق الكتاب والسنة واستمد منهما فهو الحق ، وهو من العقيدة الإسلامية ، وما لم يكن كذلك فيرد إلى صاحبه وُينسب إليه .

التعريف بأهل السنة والجماعة

السنة لغة : الطريقة والسيرة .

السنة اصطلاحاً :
الهدي الذي كان عليه الرسول - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه ، علماً واعتقاداً وقولاً وعملاً ، وهي السنة التي يجب اتباعها ، ويحمد أهلها ، ويُذم من خالفها ، وُتطلق السنة على سنن العبادات والاعتقادات ، كما ُتطلق على ما يُقابل البدعة .


الجماعة لـغـة :
من الاجتماع ، وهو ضد التفرق ، والجماعة هم القوم الين اجتمعوا على أمر ما
الجماعة في الاصطلاح :
هم سلف الأمة ، من الصحابة والتابعين ، ومن تبعهم بإحسان إلى يوم الدين ، الذين
اجتمعوا على الكتاب والسنة وعلى أئمتهم ، والذين ساروا على ما سار عليه النبي صلى الله عليه وسلم ، وأصحابه والتابعون لهم بإحسان .

فأهل السنة والجماعة :
هم المستمسكون بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- الذين اجتمعوا على ذلك ، وهم الصحابة والتابعون ، وأئمة الهدى المتبعون لهم ، ومن سلك سبيلهم في الاعتقاد والقول والعمل إلى يوم الدين ، الذين استقموا على الاتباع ، وجانبوا الابتداع في أي مكان وزمان ، وهم باقون منصورون إلى يوم القيامة .
فأهل السنة والجماعة هم المتصفون باتباع السنة ومجانبة محدثات الأمور والبدع في الدين .
ولا يُقصد بالجماعة هنا محموع الناس وعامتهم ، ولا أغلبهم ولا سوادهم مالم يجتمعوا على الحق ، لأن النبي- صلى الله عليه وسلم- ذكر أن الطائفة المنصورة ( أهل السنة والجماعة ) فرقة واحدة من ثلاث وسبعين فرقة ، كما جاء في الحديث الصحيح ، عن أبي هريرة - ضي الله عنه - أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( تفترق اليهود على إحدى وسبعين فرقة أو اثنتين وسبعين فرقة ، والنصارى مثل ذلك ، وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة ) .
وقد يُسمي أهل السنة ببعض أسمائهم أو صفاتهم المأثورة عن الرسول - صلى الله عليه وسلم - ، أوعن أئمتهم المقتدى بهم ، فقد يُطلق عليهم ( أهل السنة ) دون إضافة ( الجماعة ) . وقد يُطلق عليهم ( الجماعة ) فقط ، أخذاً من وصف النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( إن هذه الأمة ستفترق على إحدى وسبعين فرقة ، كلها في النار ، إلا واحدة هي : الجماعة ) .
وعبارة السلف الصالح ُترادف أهل السنة والجماعة في اصطلاح المحقـقين ، كما يُطلق عليها - أيضاً - أهل الأثر أي السنة المأثورة عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وأصحابه .
ويُسمون أهل الحديث : وهم الآخذون بسنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - رواية ودراية ، والمتبعـون لهديـه - صلى الله عليه وسلم - ظاهراً وباطنـاً . فأهل السنة كلهم أهل حديث على هذا المعنى .
وتسمية أهل السنة والطائفة المنصورة والفرقة الناجية بأنهم أهل الحديث هذا أمر مستفيض عن السلف ، لأنه مقتضى النصوص ووصف الواقع والحال ، وقد ثبت ذلك عن ابن المبارك ، وابن المديني ، وأحمد بن حنبل ، وأحمد بن سنان وغيرهم - رضي الله عنهم أجمعين .
وكذا سماهم كثير من الأئمة ، وصدّروا مؤلفاتهم بذلك ، مثل : كتاب " عقيدة السلف أصحاب الحديث " ، للإمام اسماعيل الصابوني ، ت : 449 .
وانظر : مجموع الفتاوى ، لشيخ الإسلام ابن تيمية ، 4 / 9 ، 95 ، فقد أطلق على أهل السنة ( أهل الحديث ) .
والفرقة الناجية : وهي التي تنجوا من النار باتباعها سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذاً من قوله - صلى الله عليه وسلم - : ( وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاثة وسبعين ، ثنتان وسبعون في النار، وواحدة في الجنة ، وهي الجماعة ) .
وكذا كان كثير من السلف وأئمة الدين يصفون أهل السنة بالفرقة الناجية والظاهرين على الحق ، الطائفة المنصورة : وهم الذين عناهم الرسول - صلى الله عليه وسلم - بقوله : ( لاتزال طائفة من أمتي ظاهرين على الحق حتى تقوم الساعة ) .
ويُطلق عليهم - أحياناً - الجماعة - كما أسلفت - أو أهل الجماعة .
فالجماعـة هم جماعة أهل السنة ، الذين اجتمعوا على الحق ، من الاجتماع ، وهو ضد الرفقة ، كما أنها تضمنت معنى الاجتماع – أيضاً – وهو الاتفاق وضده الاختلاف ، فأهل السنة موصوفون بالاجتماع على أصول الدين ، والإجماع عليها - أيضاً - والاجتماع على أئمة الدين وولاة الأمر .



ويُوصفون - أيضاً - بـ أهل الاتباع ، لأن من طريقتهم : " اتباع آثار رسول الله - صلى الله عليه وسلم - باطناً وظاهراً ، واتباع سبيل السابقين الأولين من المهاجرين والانصار ، واتباع وصية رسول الله - صلى الله عليه وسلم - حيث قال: ( عليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين من بعدي ، تمسّـكوا بها ، وعضّـوا عليه بالنواجذ ، وإياكم ومحدثات الأمور ، فإن كل بدعة ضلالة ...) - .
عبد الرحمن
عبد الرحمن
مميز
مميز

عدد الرسائل : 187
العمر : 35
تاريخ التسجيل : 22/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مسائل مهمة في العقيدة Empty رد: مسائل مهمة في العقيدة

مُساهمة من طرف noreen السبت 28 فبراير 2009, 4:46 pm

مسائل مهمة في العقيدة DE142_L
بارك الله فيك
noreen
noreen
مميز
مميز

عدد الرسائل : 215
رقم العضويه : 4
تاريخ التسجيل : 09/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

مسائل مهمة في العقيدة Empty رد: مسائل مهمة في العقيدة

مُساهمة من طرف basent السبت 28 فبراير 2009, 11:36 pm

مسائل مهمة في العقيدة DE142_L
basent
basent
نشيط
نشيط

عدد الرسائل : 33
رقم العضويه : 5
تاريخ التسجيل : 15/02/2009

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى